تجربتي في تعلم لغة جديدة NO FURTHER A MYSTERY

تجربتي في تعلم لغة جديدة No Further a Mystery

تجربتي في تعلم لغة جديدة No Further a Mystery

Blog Article



هذه العادة من العادات المفيدة لتعويد نفسك على اتقان أصوات كلمات اللغة.. لأن حركة النطق وانتاج الأصوات بهالحركة بتكون أكبر وأكثر فاعلية بأربع مرات من إذا قرأت بذهنك أو تمتمتها.. لأن أحياناً كثيرة يكون عندنا شعور واثق أننا نعرف ننطق الكلمة بشكل ممتاز لكن في حال طلعتها ونطقتها بتنصدم بأنها طلعت غلط أو حتى ماعرفت تكملها وتلعثمت وبالتالي ماراح تكون مفهوم.

مع مرور الوقت، بدأت ألاحظ تحسنًا واضحًا في مستواي. كنت قادرًا على القراءة بشكل أفضل وفهم المحادثات المعقدة.

. وهذا مماثل للطريقة اللي اكتسبوا فيه لغة الأم الاولى “وطبعاً اكتساب اللغة يكون أسرع وتلقائي وأسهل وعادة يحصل قبل عمر الـ ١١ سنة إذا كان الطفل متصل مع اللغة بشكل مستمر”

حتى وإن تكاسلت ولم تتعلم أشياءً جديدة، من الجيد أن تقوم بمراجعة ما تعلمته من قبل.

في فترة قصيرة، بدأت أشعر بالتقدم في تعلم اللغة. كان من المثير أن أستطيع فهم بعض النصوص البسيطة والمشاركة في محادثات قصيرة.

مما لا شك فيه أن الأفلام والبرامج التلفزيونية يساعدان على فهم اللغة الإنجليزية خاصةً لهؤلاء الذين يسعون لتعلّم اللغة المحاكاة في الوقت الحالي.

الكثير يعتقد أن حفظ قواعد اللغة هو الحل لتعلمها، لكن للأسف التركيز عليها سوف يجعلك مشتتاً، وتشعر بعدم الثقة بأثناء الحديث، وكل ما عليك هو ترك تعلمها ومع الممارسة سوف تتعلمها تلقائية، أيضا هناك خطأ كبير يقع فيه الكثير وهو استخدام برامج الترجمة مثل مترجم جوجل، وهذا للأسف يجعل تعلم اللغة جدا بطيء.

خصص وقتًا خلال يومك لتتعلم فيه من خلال التطبيق كل يوم والتزم به، ويمكنك ضبط هذه الخاصية من خلال التطبيق نفسه الذي يُذكرك بميعاد الحصة اليومية لك.

بصراحة لقد عملت بجهد كبير جدا لكي أتعلمها ذاتيا وأنا هنا لكي أتحدث عن تجربتي الشخصية لربما يستفيد منها البعض.

هذه الخاصية ليست عشوائية، فهي تشعل فيك روح الحماس والتنافس، وكذلك تجعلك تشعر بأن الأمر ليس أكثر من مجرد لعبة مسلية، ولذلك لن تمل مطلقًا من التعلم وطلب المزيد.

لا تشغل نفسك بأكثر من كورس واحد في البداية، عند تنزيل التطبيق وبدء التعامل معه سوف تندهش من كم الأشياء تجربتي في تعلم لغة جديدة التي تريد أن تتعلمها، لكن من الصحي في البداية أن تحدد كورسًا واحدًا وهدفًا واضحًا وتلتزم به.

أولًا، وقبل كل شيء يجب أن نتفق أن اللغات ليست بالأمر الجلل، وأن تعلمها ليس متعة فحسب؛ لكنها كما أخبرتكم هي “أفتح يا سمسم” لعوالم البشر وثقافاتهم ،ولمن لم يسمع اللغة التركية من قبل؛ فنصيحة مني استمع إليها، وستجدها من أسهل اللغات على الإطلاق.

لأنها بتكون الدافع القوي لك لتعلم والاستمرار.. السبب مو كافي لازم تخلق لنفسك محفزات تحبب هاللغة لك.

صح وصلته نظرات استغرابية تعجبيية بس الأهم أن فهم من غلطه وفهم أن الواحد لازم يشرك ثقافة أهل اللغة باللغة ولايقتصر على تعلم اللغة بدون فهم طبيعة أهل اللغة وثقافتهم.

Report this page